المشاركات

عرض المشاركات من يناير, ٢٠٢١

لو عايز تنيك محارمك يبقي كدا

  كنت أعيش لحظات حالمة من المتعة والسعادة بين أحضان خالتى (سناء) ، نسبة فى أعماق انهار السحاق ، وقد غرقت فى فيضانات متتالية من انهيار سدود الحرمان ، وفات افرازاتى من مهبلى تختلط بافرازاتها وقد تطابق الكسان مهبلى على مهبلها الرائع الجشع ، فقدت الأنفاس تماما بين قبلاتها و امتصاص لسانها و شفتيها ، و انهارت قوتى بين عضاتها الشبقية لثدييى و افخاذى ...، توسلت فى همس وضعف قريبة من الموت (موش قادرة اى لمسة خلاص )، و فجأة سمعنا صوت باب الشقة و وعواء ابنها (كريم) الذى يدرس فى السنة النهائية ب كلية علوم جامعة حلوان ينادى عليها (نأنؤ. ... نوأتى أنوئتى يا لبوة .... نوأة ...نونة ..... يا بت يا نوأة ... انا جعان قوى يا نأنؤ ) ، همست سناء و هى تسرع بارتداء الكلوت .... (البغل ابنى جه. .. ياللا قبل ما يشوفنا كدهه عريانيين فى حضن بعض ... موش عاوزة يعرف حاجة ... ياللا بسرعة قومى ) .... قلت لها (كنت عاوزة ارتاح شوية ... بس راح ادخل التواليت أنزل العرق و اعمل تواليت و امشى ارجع بيتنا ... حا اكلمك فى التليفون بالليل ) اسرعت إلى التواليت و وقفت فى الباني وراء الستار اطرطر. ...عالواقف طبعا. ..

سكس الاخت مع اخوها اكتر من اخوه xnnx

  أنا واختي أكثر من مجرد اخوة... المهم تتوالى الأيام بمنزلنا لكن فرص البقاء مع منال لوحدها بالبيت ضئيلة، اشتقت اليها كثيرا بين أحضاني وربما هي كذالك يظهر من خلال نظراتها، اصبحت منال تظهر بعض من مفاتنها خصوصا امامي، أماأنا فكنت أحيانا كنت لاخفي عليها إظهارزبي القاءم تحت الملابس .. ارى كل مرة جسمها ينضج اكثر من قبل وتزداد تخيلاتي اكثر، اشتاق لرؤية جسمها عاري وكانني لم اشاهده من قبل ، اشتاق لادخال زبي في طيزها وكأنها اول مرة وثدييها الجميلين ولنعومة زبي وهو يلامس كسها أشتاق أكثر لاجرب مص زبي بشفايفها الجميلتين ، يالها من احاسيس . يكاد زبي يقذف من كثرة التفكير بها.. مرت أيام كثيرة، في يوم كان الاحد عطلة خرجت ألعب الكرة مع الأصدقاء صباحا وعدت عند منتصف النهار تقريبا للمنزل وأجد منال وحيدة، الآخرون ذهبوا لتقديم التهنئة بمولود عند احد الأقارب.. عندما دخلت ونظرت الى منال وشكلها ولباسها عرفت أنها لوحدها وكأنها تنتظرني بلهفة.. حاولت أن أخفي مشاعري ولو قليلا لكن زبي انتصب كقطعة حديد وبدى واضحا من تحت لباسي الرياضي.. اخدت اغراض الدوش وخلت لازيل عرقي وخرجت بسرعة.. سكسي قصص سكس صور زب

سكس بدايتي مع اختي

  انا علي طالب في الجامعه عايش مع اهلي ولي اخت وحيدة اصغر مني بسنتين اسمها دينا لسه في الثانوي من صغري و انا بعشق الجنس من اول ما بلغت و عرفت يعني ايه جنس و متعه و اتعلمت ممارسه العادة السرية من أصدقائي في المدرسه و في الوقت دة مكنش السكس متوفر و سهل زي دلوقتي كنت بدور علي اي صورة في مجله او فيلم اشوفه مع واحد صاحبي و مكنش ليا علاقات باي بنات كنت في الوقت دة ممكن امارس العادة السريه اكتر من خمس مرات في اليوم علي صورة شرموطه عريانه كان عندي طاقه جنسيه كبيرة عايز اخرجها هايج علي اي حاجه و في اي وقت و في اليوم دة كنا في الصيف و الجو نار و انا سهران مش عارف انام و كان عمري سته عشر سنه و اختي اربعه عشر كنت لابس شورت و تيشرت و قاعد اتفرج علي سكس علي الكومبيوتر لوحدي في اوضتي و البيت كله نام و فضلت ادعك زوبري و اضرب عشرة لغايه لما جبتهم و طلعت اروح الحمام علشان اغسل نفسي و انا معدي قدام اوضه دينا اختي كان الباب موارب و دينا كانت نايمه علي بطنها من غير غطاء لان الجو حر جداً و لابسه جلبيه بيت عاديه بس مع حركتها علي السرير الجلابيه كانت مرفوعه لغايه ركبتها وقفت متنح لان دينا دا

سكس نجوي مع اخوها

   كانت لى جارة اسمها نجوى و لها اخ اسمه رامى عايشين مع ابوهم و امهمو لما كانت فى سن 12 سنة و اخوها فى سن 16 سنةابوهم دخل الدش فى البيت و ده كان فى 2004 و كان مركب عليه موتور فطبعا بيجيب كل القنوات و كل الاقمار و منهم الاوروبىو كانت نجوى و اخوها هوايتهم بتفرجوا عليه سوا بالليل مع بعض بعد ما ابوهم و امهم ينامواو كانوا قبل كدة بيتفرجوا على افلام فيديو بيجيبوها من زمايلهم بالمدرسة عن الجنس و كانت كلها عن العادة السرية فقطو لما اتفرجوا على قناة 69 الجنسية بالصدفة كان اول فيلم عن المداعبات بين الولد و البنت قفلوا الريسفر و جربوا مع بعضو تانى يوم اتفرجوا عن النيك فى فيلم تانى و خافوا يجربوا فى اليوم ده و حبوا يجربوا المداعبة براس زوبر رامى فى كس نجوىفضلوا على الوضع ده سنتينلغاية ما فى يوم شافوا فيلم اخ بينيك اخته لأول مرة زى حالتهم و الفيلم شدهم اوى و لما خلص و قفلوا التليفزيون و راحوا لاوضتهم يناموا فقالوا لبعض سكس - سكسي - سكساوي - سكس محارم - سكس امهات - تحميل سكس - xnxn - افلام نيك . يلا نجرب و لكن مفيش عندهم شجاعة و تانى يوم راحت نجوى للمدرسة و حكت لزميلتها الانتيم اللى ق

طياز الام الوتكة سكس امهات

  انا حسام 20 سنة من اسكندرية عايش انا و امي وبابا في شقة في عمارة كبيرة في مكان مشهور في اسكندرية بابا راجل موظف عنده 50 سنة وصحته علي قده وماما 44 سنة بس ايه فرسة جسمها ابن متناكة طيزها كبيرة اوي ودي احلي حاجة فيها الطياز الكبيرة اللي تقعد تترجرج طول ما هي ماشية في الشقة ولما العباية اللي هي لبساها تتحشر بين الفلقتين بيكون منظر ابن وسخة بروح اضرب عشرة علطول علي الطياز دي وعلي فكرة طيزها مش من النوع الكبيرة اوي زي في الستات الطخينة لا هي في حجم طيز سارة جاي كده حاجة يعني تستاهل انها تتركب طول اليوم وبزازها كبيرة ومدورة ودايما نصهم بيكونوا طالعين من العباية وهي أصلا بيضة ف بزازها بتكون زي الجيلي ولما توطي وبزازها تبان وطيازها تكون عريضة قدامك تبقي عاوز تنط عليها تفشخها واللي يحصل يحصل . انا تقريبا كل يوم بضرب عليها عشرات واشم في كيلوتاتها وسنتيانتها وساعات احك في طيزها وهي بيكون تصرفها عادي وف يوم من أيام الحر اللي احنا فيها دي كانت لابسة قميص نوم مبين تقريبا كل بزازها ولحد ركبتها والاندر بتاعها ظاهر ودراعاتها و ورجلها البيض ظاهرين كانت تذوب الحجر انا اول ما شفتها صفرت و

افلام سكس الام الشديدة حيحانة

  افلام سكس الام الشديدة حيحانة وانا صغير كنت معتاد علي مشهد طبيعي يحدث كل يوم في البيت وهو اني اشوف امي تضرب ابويا في اي مكان وعلي عكس بقية جيرانا كنت دايما بلاحظ ان الام هي اللي بتنضرب و بتعاني من عصبية زوجها و ضربه ليها امي ست بلدي شوية بس جسمها جامد عريضة وقوية جدا اقوي من معظم الرجاله ولما كانت تتخانق مع ست كانت تسيبيها و تروح تضرب جوزها قدامها وبالفعل كانو بيحاولو يفلتو منها بس طبعا مشفتش لحد دلوقتي راجل قدر يفلت منها وكلهم كانو ينامو تحتها و ياخدو الطريحة التمام اول خناقه اشوفها كانت من الست نجاح اللي جنبنا كانت جايبه خروف و ربطته قدام باب العمارة امي طلعت تتخانق معاها عشان تبعد الخروف عن باب العمارة و نجاح تفهم امي عشان تصبر يوم واحد قصص سكس ، افلام سكس HD ، افلام بورنو ساخنة ، تحميل سكس xnxx ، افلام سكس عربي ، سكس امهات حقيقي ، افلام اباحية xnxx ، نيك سكس مصري ، مقاطع سكس مصري ، مشاهدة سكس مترجم ، سكس فنانات ومشاهير ، سكس اخوات محارم ، افلام سكس محارم ، افلام سكس حيوانات . بس امي كانت مفتريه و مش بتسمع وراسها والف سيف لازم الخروف يمشي دلوقتي الست نجاح سابت امي ودخلت وقفلت باب

سكسي مدرس اختي خلاني عرص صور سكس

  انا اسمي محمد ٢٠ سنه في كليه اختي شيماء ١٨ سنه في ثانويه عامه كنا بنجيبلها مدرس خصوصي في البيت يذاكرلها تاريخ و كان طول بعرض ووسيم و هيا كانت بتلبس ضيق قدامه و تتمايص و دايما كان المدرس بيشتكي منها لغيت ما يوم اشتكالي منها و قولتلها انتا ليك الحق تعاقبها زي ما انتا عايز و بصلها و قالها سامعه يالبوه اخوكي قال ايه و استغربت انه شتمها كده و سيبتهم شويه و انا في الاوضه سمعت زي صوت ضرب كده و شيماء بتصوت دخلت عليهم لئيت المدرس منيم شيماء علي بطنها و كانت لابسه بنطلون فيزون ضيق و طيظها الكبيره في وش المدرس و بايده نازل ضرب علي طيظها و انا بقوله انتا بتعمل ايه انتا مجنون بصلي و لا كئني قولت حاجه و ضربها تاني علي طيظها جامد و شيماء تصوت و بيقولي مش انتا قولتلي عاقبها هو ده عقاب الشرموطه انا عارف النوعيه ديه كويس لئيت شيماء بتقولي سيب المستر يشوف شغله يا محمد راح المدرس منزل البنطلون بتاعها و طيظها بانت كلها عشان هيا كانت لابسه كلوت فتله احمر و مستر احمد بيضربها و يقولها لابسه الكلوت ده لمين يا شرموطه شوف اختك لابسه ايه و قالي شد بئيت البنطلون بتاعها فشديته و بدأ مستر احمد يلمس

انا مع اخت مراتي سكسي محارم

  نسـوانـجي سكس تيوب انا ماجد عمري 36 سنة . متزوج ومراتي موظفة في احدى مؤسسات الدولة . متفاهمين ومبسوطين . وكانت عايش عندنا اغلب الاوقات اختها بشرى 32 سنة . ارملة من سنة . حيث ماعاشت مع زوجها غير خمس سنوات . وهي مابجيها اولاد . بس رائعة الجمال . مربربة وجسمها مليان . وبزازها كبار وطيزها كبيرة . وكانت بتشتغل ممرضة في احد المشافي الخاصة . واهلها سكنين بالريف . وعشان كدة كانت هي عندنا بحكم عملها . وكانت بشرى سكساوية خالص . بتحب الجنس والمتعه والسهرات وبتشرب الكيف والبسط والرقص وكانت بتشرب ويسكي ايام زوجها . وكنت اشتهيها كتير واتمنى بان امارس معاها الجنس وهي كنت بلاحظ عليها انها بتحاول تتقرب مني وتلامس جسمي بطريقة او باخرى كوني بلعب بالحديد . وجسمي رياضي . وكانت بتحاول دايما اغرائي باظهار بعض مفاتن جسمها بشكل عفوي وغير ملفت للنظر عشان اختها ماتاخدش بالها . تحميل سكسي ساخن - سكس بوس - نيك علي السرير - سكس جديد - سكس ناعم - سكس اتش دي - العاب سكس - سكس 3d - سكس فموي - سكس في المطبخ . في يوم من الايام خبرتني مراتي ان الدولة رح تبعتها بمهمة لمدينة تانية . وان رح تبقى 10 ايام تق

سكس ساخن xnxn الحرمان والنيك المثير

  انا اسمي هاني و عمري تسعة عشر عام . امي اسمها عنود وعمرها اثنين واربعين عام .امي امراة ماكثة في البيت تمضي معظم نهارها بشغل البيت و التلفاز وهي سمينة قليلا و ذات بزاز كبير بيضاء تجنن. لم افكر بامي جنسيا ابدا رغم انني كنت استمني دايما و اشاهد الافلام الجنسيه بكثره كنت معضم الوقت وحدي مع امي في البيت هي تحضر الغداء وترتب المنزل اما انا اكون في غرفتي على النت لم افكر فيها ابدا الى ان جاء اليوم الذي غير حياتي يوم كانت امي تتكلم مع خالتي في الهاتف في امر مهم و هاتفها يغلق بدون سبب المرة الاولى ثم الثانية و الثالثة رمته امي على الحائط فانكسر الهاتف و اصبحت امي بدون هاتف و بدات تصرخ و انا اهدي فيها خلاص يا ماما مش مشكل راح اشتريلك هاتف جديد. وفي اليوم الموالي خرجت لاشتري لها هاتف جديد و ذهبت الى المحل واشتريت لها هاتف ذكي يحتوي على الواي فاي و الكاميرا و كل شيء ورجعت الى المنزل و فاجاتها به ففرحت كثثيرا و اخذت تعانقني و تقبل و كان راسي في صدرها ولا اعلم كيف لكنني شممت رائحتها و ذلك ما أشعلني. كانت رائحة مغرية لاعلم ان كانت راحة عرق او راحة كسها لكنها جعلت زبي ينتصب. جلسنا عل